التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عندما تأتي اللحظة التي استطعت ان انيك فيها مديرتي قصص سكس


 

قصص سكس عندما تأتي اللحظة التي استطعت ان انيك فيها مديرتي قصص جنسية , لحظه ممتعه وساخنه مع المديره الاخنه المثيره , انا شاب وسيم واعزب ولدى قضيب هدفه الوحيد هو متعه الحريم , وانا على الجانب الأخر شاب مرح . وتعود هذه القصة إلى عام 2008 عندما كنت اعلم في إحدى الشركات , وكان لدينا مديره اعمال جديده . وكان اسمها سحر . وكانت أساسا من شرم الشيخ. وهي تعمل هنا منذ خمس سنين . وكانت سيده متزوجه لكنها تعيش بعيداا عن زوجها لإنه عنيف جداا معها , وبالعودة إلى القصه، في اللحظة التي رأيتها فيها، شعرت بالأهتمام الشديد بها، وهي كانت مثيرة جداً. كانت بزازها 32 ووسطها مثير ومؤخرتها عريضة ومثيره . اي شيء آخر سيريده الرجل اذا كان يستطيع مضاجعتها , لكننى لا أعرف لماذا كانت دائماً تتجنبنى , وخلال اللقاء الفصلي كانت ترتدي فستان من قطعة واحدة كان يظهر بزازها و جسمها و كان قوامها قتال وكل راجل كان يسعى خلفها.
………………………………………………………………….
خلال القاء كنت مركز الأهتمام لأننى أكتسبت أكبر عدد من العملاء وحصلت على عدة جوائز أيضا وكان عليها أن تسمع من الإداره عن الأداء السيء لأفراد الفريق الآخرين وهى كانت غاضبه , وخلال الغداء ، عنفتنى لإننى أنانى ولا أسعد الآخرين من الفريق لتحقيق المستهدف . وأنا شعرت بالخجل لإنه تم تعنيفى أمام الجميع. وفي هذه اللحظة قررت أن أضاجع هذه الشرموطة , وبما أن اللقاء كان في فندق خمس نجوم عرض علينا مشروبات لذلك قدمت لها الويسكي وقلت لها أننى بالتأكيد سأساعد أفراد الفريق وبما أنه كان هناك القليل من الأشخاص حولنا، ذكرت أنها تصرفت بوقاحه معى لإن أفراد الفريق الآخرين ليسوا جيدين مثلي وقالت أنها آسفة. كانت الساعة حوالى الخامسه وهي أنطلقت في الشرب. ولابد أن أقول أنني لم أراها بهذا القرب من قبل ووكانت مثيرة جدا والذي ذكرته من قبل ورد فعلها صدمنى , قالت لي أنها لاحظت من اليوم الأول أنني أنظر إليها وأنني أنيكها بعيونى وهي مستمتعة بالأمر. فكرت فى أن هذه قد تكون أفضل فرصة لي لكي أضاجعها .
……………………………………………………………………………
طلبت من المديرة المثيرة أن نجلس مع بعض في غرفة الفريق وبما أن أحد أصدقائى كان يعمل هناك أستعرت منه المفاتيح وأخذتها هناك وقفلت الباب. جذبتها من وسطها وطبعت شفتي على شفتيها وقبلتها بعنف وهي استجابت لب جيداً ودفعتني. أقتربت منها وفتحت سحاب فستانها ذو القطعة الواحدة فسقط على الأرض  كانت هناك نرتدي حمالة صدر وكلوت أسود. قبلتها وأعتصرت بزازها وهي دفعتنى مرة أخرى مبدية نظرة شرموطة تطلب المزيد , دفعتها لأعلى من وسطها ودفعتها نحو الحائط وحلماتها المنتصبه أمامى , لم أكن في حاجة إلى دعوة ثانيه لكي امصهم . بدأت الحس حول حلماتها بلساني برفق، ومن حين لأخر أضغط بسيط على حلماتها بلسانى , وهي أصابها الجنون حيث رأيتها تتبول أمامي وفكرت ما هذا ومن ثم أدركت أن حلماتها هي التي تسببت في إن هذه السيدة تتبلول من الإثارة. كانت مكسوفة جداً مما فعلت كما فهمت من تعبيراتها. ولم أهتم بما فعلت ودفعتها إلى السرير قطعت كلوتها وهناك كان كسها الهايج عايزني أهتم به. كان كسها مبلول جدا لدرجه أنه يثيرنى تذكره الآن . بدأت أعصر بزازها واحلق بأصابعى حولها وأمص صرتها والحس أردافها وأدفع لساني في كسها الذي كان له طعم مالح . ويمكنني أن أشعر بطعم بولها أيضا, كنت أعتصر بزازها أيضا وهي تتأوه بصوت عالى ومثير آآه آآه , ايوة خليك كدة انت الراجل ايوة يا حبيبى مش قادره استحمل نيكنى جامد أرجوك متعنى , ينيكنى يا ابن الكلب , و دة أشعل النيك اكتر, صفعت كسها برفق وفشخت  رجليها ودفعت قضيبى بكل قوتى وهى صرخت من  المتعة , وظللت أنيكها لبضعة دقائق ومن ثم أخرجت قضيبي ثانية ودفعته في فمها , كانت هذه العاهرة خبيرة في المص. لم أجرب هذا الشعور المثير من قبل
…………………………………………………………………………………….
بعد المص لبعض الوقت قادت المديره المثيرة قضيبى إلى كسها وكان مبلل جدا, فضلت أنيكها حتى النخاع وغيرنا الوضع إلى وضع اخر وبدأت احطم كسها وكأنه لن يكون هناك غدا ومن ثم في هذه اللحظة بدأت أبطأ سرعتى وهى كانت تصرخ من اجل المزيد , كانت تصرخ لإنها كانت على وشك القذف وأنا أيضا كنت اقتربت , غيرت الوضع إلى وضع اخر وبدأت أنيكها اشرع وكلانا كان يتأوه حتى قذفنا احنا الاتنين في داخل كسها. بعد هذه الجلسة أرتدت ملابسها وأعطتنى الكلوت الممزق عشان افتكرها , وطلبت مني أن أذهب معها إلى منزلها وهو ما وافقت عليه بسعاده , وهى أحضرت سيارتها وأنطلقنا في طريقنا إلى منزلها لنبدأ جولة أخرى من المحادثات على كسها , وبينما كانت تقود السياره كنت ابعبص كسها وهي كانت مستمتعه . كانت هي حلم لكل  رجل سيده تقذف بسهولة جدا, وبعد الوصول إلى شقتها أغلقت الباب ودفعتها قريبا مني وقبلتها كما لم أقبلها من قبل , وهي كانت تحسس حجري كأننى جائزتها , وقلعنا ملابسنا وقفزنا على السرير وفي ثوانى كان قضيبى فى كسها وكنا مثل عاشقين ممجنونين
قصص سكس عندما تأتي اللحظة التي استطعت ان انيك فيها مديرتي قصص جنسية

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

السكس البلدي لايعلى عليه

 سكس عربي سكس بلدي نيك عربيات شراميط عربية منقبات عربيات قحبة عربية سكس بلدي نيك بلدي بنت عربية تنتاك بسخونة شرموطة عربية احلا نيكة سكس نيك بورنو محارم عربي

خرم طيز اختي يبتلع زبي بالكامل - قصص سكس

  خرم طيز أختي يبتلع زبي بالكامل قصص جنس محارم اخوات هذه قصتي مع خرم طيز أختي الذي قلب حياتي، في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم، اقتربت منها ورفعت باقي التنورة إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت و...

انا وماما 🔥 الجزء الاول - قصص سكس محارم

  ازيكو ، طبعا الي حصلي ده والي انا عايش فيه لحد دلوقتى حاجة متتصدقش اصلا انا نفسي مش مستوعب ده لحد دلوقتي ، بصحي من النوم اقول ياريته كان حلم انا وليد عندي 25 سنه عايش مع أمي واختي بعد ما ابويا مات انا الي بصرف عليهم وشغال في مطعم كبير في اسكندرية وانا وامي واختي ساكنين في شقه في منطقة شعبية شويا الشقه عباره عن اوضتين امي واختي في اوضه علي سرير وانا في اوضه التانيه علي سرير لوحدي امي ست طيبه خالص ومش كبيره اوي يعني هي متجوزه وهي صغيره هي دلوقتي عندها 40 سنه واختي اصغر مني بسنتين عندها 23 سنه اختي مخلصه دراسه وقاعده بالشهادة بتاعتها بتدور علي شغل كل يوم وزي منت عارف يا صديقي صعب بنت تلاقي شغل مناسب ليها ومحترم الايام دي من ساعه ما كبرت ونقلنا المكان الي احنا عايشن فيه دلوقتي وانا معنديش صحاب كل حياتي من الشغل للبيت يا شغال يا قاعد مع امي واختي كان عندي ساعه ما نقلنا 19 سنه وطبعا واحد في السن ده الشهوه عنده بتكون زايده عن حدها وبحكم ان مفيش بنات اعرفها ولا حتي كان معايا تلفون اتفرج علي سـ گ سـ مكنش في غير اني ابص علي امي واختي الي في الوقت ده كان عندها 17 سنه يعني جسمها بدا يكبر وبدأت ت...