التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصتي مع زوحة صديقي الممحونة - قصص سكس


 التي لم اتخيل انها تحب الزب الى هذه الدرجة حيث لم يستدعي الامر سوى زيارة واحدة الى بيت صديقي بعدما اشترى منزلا جديدا و اقام مادبة غذاء و كنت من المدعوين و يومها لمحت زوجة صديقي و كانت حقا امارة نار . كانت اثناء مشيتها تتمايل طيزها و ترتعد بقوة و لها بزاز كبيرة نافرة و شفاه كبيرة ايضا و وجهها سكسي لكني لم افكر فيها احتراما لصديقي العزيز اما هو فقد عرفني بزوجته و هو لا يعلم انها ستخونه معي في سكس ساخن ففي الوقت الذي ابتسمت في وجهها و قلت لها تشرفنا مد يدها لتصافحني و حينها لمست يدي لاول مرة يد امراة و كانت دافئة جدا و رغم ذلك لم اضعها في ذهني و تناولت العشاء ذلك اليوم و غادرت البيت و انا لا افكر في زوجة صديقي الجميلة الفاتنة . و في اليوم الموالي كنت في العمل و اذا بهاتفي يرن و لما فتحت الخط سمعت صوت ساخن جدا و جميل الو هل انت …. فرديت نعم و سالتها من انت فقالت لا يهم منا المهم انت رجل جذاب و قد اعجبتني و لا انكر اني ذبت معها و صوتها دون ان اعلم انها زوجة صديقي و طلبت مني ان احتفظ بالرقم و هو ما كان

و في الليل هاتفتها و بقينا نحكي و كانت تحكي مع عن السكس بكل وقاحة و تهيجني و تسالني عن شكل زبي و حجمه و انا اجيبها و ازداد اثارة في سكس ساخن عبر التلفون و صارت هذه العادة تتكرر يوميا حيث نحكي عن السكس و انا استمني حتى اقذف حليب زبي . و ظليت معها لمدة شهر تقريبا حتى اعترفت لي و طلبت مني ان انيكها و اخبرتني انها ستكون وحيدة لمدة ثلاثة ايام يجب ان نستغلها و نمارس الجنس فكدت لحظتها ان اطير من الفرح لكني لم اصدق حين اخبرتني اني اعرفها و اعرف حتى زوجها و حين افصحت لي عن هويتها قطعت الخط مباشرة لانني لم اكن اريد ان اخون صديقي و بقيت تتصل بي و انا لا اجيب لكن تلك الكلمات الساخنة على التلفون و ذلك الجمال الذي كان عليها لما رايتها جعلاني انهار و ارد عليها و اقبل بعرضها حيث التقينا و مارسنا نيك و سكس ساخن جدا لم اذق مثله في حياتي . و بالفعل اخبرني صديقي زوجها انه مسافر الى لندن لمدة ثلاث ايام و هو لا يعلم اني على موعد مع زوجته كي يعوض زبي زبه في كسها و جاء اليوم و اتجهت الى بيت صديقي بعد ان اكملت دوامي و وجدت زوجته في انتظاري و هي ابهى صورة ممكنة
كانت تلبس روب شفاف من الدونتيل و حلمات بزازها تقابلني و امسكتها و وضعت يدي على طيزها الكبير الطري و بدات اقبلها بعنف كبير و العق من شفتيها و لسانها و انفاسنا مختلطة بطريقة ساخنة جدا و في نفس الوقت كانت هي تتحسس على زبي و تقول في اذني اخيرا زبك بين يداي . و اخرجت لها زبي المنتصب و الذي اعجبها و اكدت لي انه احلى و اكبر من زب زوجها ثم رفعت عنها الروب و رايتها عارية تماما و احسست اني ساقذف من شدة جمال جسمها حتى قبل ان انيكو تواصلت القبلات بطريقة ساخنة في سكس ساخن جدا مع زوجة صديقي الجميلة و مباشرة بعد ذلك هبطت على ركبتها ترضع لي و كانت تمسك زبي بيدها و تمص الراس بطريقة مثيرة جدا . ثم اجلستها على الارض و تعريت كلية و طرحتها على ظهرها و رفعت لها ساقيها على كتفي و بدات ادخل زبي في كسها الساخن جدا الذي كان كان النار تخرج منه و رحت انيك زوجة صديقي المثيرة و اقبلها و ارضع حلمات بزازها الجميلة جدا و هي تتاوه اه اه مممم زبك لذيذ حبيبي انا ساخنة نيكيني متع كسي الساخن بزبك و بالقدر الذي كانت فيه مثيرة و سكسية فان زبي لم يتحمل كثيرا و تدفق المني منه بسرعة في سكس ساخن داخل كسها و كنت اقذف و اذوب من اللذة و الشهوة
و بعد ذلك ادخلتها الحمام و استحممنا مع بعض و هي ترضع زبي لكني لم ارغب ان انيكها في الحمام لانني كنت اريد ان انيكها في الفراش و لهذا عدنا الى الغرفة و نحن عاريين و دخلنا و مارسنا سكس ساخن بطريقة اكثر حرارة و عنف و باوضاع جنسية عديدة . و بقيت مع زوجة صديقي لمدة ثلاث ايام انيك و استمتع بجسمها في احلى سكس ساخن لن انساه طوال حياتي

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خرم طيز اختي يبتلع زبي بالكامل - قصص سكس

  خرم طيز أختي يبتلع زبي بالكامل قصص جنس محارم اخوات هذه قصتي مع خرم طيز أختي الذي قلب حياتي، في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم، اقتربت منها ورفعت باقي التنورة إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت و...

حكايتي مع طياز اخواتي البنات ومتعة النيك الخلفي مع محارمي

  اليوم سأحكيلكم حكايتي مع طياز اخواتي البنات وكيف عشقت النيك الشرجي، نبداء مع قصة الاولى عمرها 33 سنة مسكت في جوالها صور مخفيه لها وهي عريانه ومقاطع تتمحن فيها ومره جبتها الشقة عندي ووريتها الصور وجلست تبكي وقالت اي شي تبيه راح أسويه لك بس اهلي لا يدرون وهي عندها ولدين وكانت مره خايفه قالت تبي فلوس سيارة راح اعطيك إياها طبعا هي مدرسه وعليها جسم مره مووووت حق نيك وبعدين قلت لها انا ابي شي غير الأشياء اللي قلتيها قالت اللي تبيه راح اعطيك اياه قلت ابي انيكك وواضح من المقاطع اللي شايفها انك محرومة والمحنة زايده عندك قالت كيف تنيكني انا اختك الكبيرة قلت ذا شرطي وجلست تبوس رجلي اني اشوف شرط غير ذا واصريت عليها قالت اخليك بس تلعب من برا وتشوف جسمي عريان قلت اللي يشوف جسمك وهو عريان لازم ينيكه غصبن عنه لانه يدوخ وحق نيك هي كأنها عجبها كلامي قالت لذي الدرجة قلت وأكثر كسك ذا لازم يتناك اقل في اليوم مرتين بدات تبتسم قالت اوكي بس ماحد يدري بالموضوع قلت لها سرك في الحفظ والصون طبعا هي في شقتي انا وهي وبس رحت أقفل الباب وكلمت اهلي انها راح تجلس عندي بتنظف البيت وبعدها بنتفرج على فيلم وأنها راح تسهر...

جارتي المتزوجة لا ترتدي ملابس داخلية قصص نيك الجيران - قصص سكس

  جارتي المتزوجة لا ترتدي ملابس داخلية قصص نيك الجيران كانت جارتي المتزوجة تسكن في احدى العمارات المقابلة لعمارتنا ورغم انني اعلم انها متزوجة ولها ابناء الا انني لم اتمالك نفسي حين مررت من تحت عمارتهم وهي تقطن في الطابق الارضي حين نادتني ولما اقتربت من شرفتها طلبت مني ان اشتري لها قارورة صابون الاواني وبمجرد ان اقتربت وكانت شرفتها اعلى مني مما جعلها تنحني كي تصل يدها إلى يدي وتمنحني النقود وهنا شاهدت بزازها البيضاء وتعجبت كيف تستطيع ان تلبس روب خفيف مثل هذا في هذا الوقت من السنة الذي كان بارد جدا وخاصة في الصباح الباكر وذهبت إلى البقال واشترت قرورة صابون الاواني بعطر الليمون ثم عدت مسرعا لكني لم اتوجه إلى الشرفة بل اتجهت إلى الباب مباشرة وقرعت ولما فتحت لي الباب لم اصدق ما رأت عيناي. كانت ليلى ترتدي روب ابيض شفاف دون ستيان وحلماتها واضحة جدا ومن تحت كانت تلبس كيلوت اسود ورأيت جسمها الممتلئ وكانت وحيدة في البيت مع العلم ان نقطة ضعفي مع النساء هي البزاز المربربة التي لا اصبر عليها واحس بشهوة خارقة تجتاحني حتى وان كانت المراة لابسة ثياب واسعة فكيف إذا كانت عارية مثل ليلى وانا غير متزوج ود...